العلاج المباح، إن الله سبحانه ما أنزل داء إلا أنزل له شفاءً عَلِمَهُ مَنْ
وعندهم مال، يذهبون ليستمتعوا بالنساء في الخارج، يأخذ معه مبلغا من المال وكل
- فالفتنة أشد والحذر أكبر، على أولياء البنات أن يدققوا في شأنهم وأن يتابعوهم
عند أناس معروفين في علمهم وعقيدتهم رسومات حنه رقيقه اليد وأمانتهم ومنشئهم؛ حتى تنضبط الرقية ولا
الأمور وعدم الفوضى، فيجب التعامل مع النظام، فما وافق النظام يؤخذ به وما خالف
وبإفساد عقيدته، يتميز هذا من هذا، وهذا أمر مهم جداً، والمطلوب من المسلم إذا
تتأثر به وترفضه رفضا تاما، ثالثا لا تتحدث به، بل ارفضه واتركه، وسيزول عنك بإذن
منكر، وربما يتأثر بها ويصدقها فينخلع من إيمانه وينقص دينه، فليبتعد عنها فإنها
في أول الصلاة ، فأعدت صلاتي أنا، فهل عملي هذا صحيح؟ وهل يلزم هذا الذي
تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي
وإنما أعطيته ما يستهلكه ويستنفذه لحاجته فلا بأس بذلك ولو تفاوتوا؛ لأن الصغير
تسمي ابنك أو ابنتك عليهما فهما أمراك بأمر مباح، ولو لم تطعهما يكون في أنفسهما
نشيطة في الخروج، الشيطان يزين لها ذلك فيدفعها إلى الخروج، فهي أولى وأجدر بأن
ثم أيضاً يكون للطمع مدخل يحمل بعض من يدعون الرقية منهم على الدعايات العريضة